The 5-Second Trick For باك لينك



انتبه إلى أن المقال السيء قد يؤدي إلى سمعة سيئة لعلامتك التجارية.

طريقة جديدة للحصول على مواقع الباك لينك . تتقدم المواقع المهتمة ببحث الجوال على المنافسة ، والتي تتجاهل ذلك في محركات البحث.

حيث أن وجود رابط لموقعك كرابط خارجي في مواقع أخرى ذات سمعة جيدة تعني أن عدد زائري تلك المواقع من المحتمل التوجه لموقعك ومحتواك.

من ضمن هذه المعلومات يكون لدينا خانة خاصة بالموقع الشخصي نضع رابط موقعنا بها.

يمكنك وضع رابط لموقعك في توقيعك الإلكتروني أو في المشاركات التي تقوم بها، مما يؤدي إلى زيادة الباك لينك.

كلما بنيت رابط خلفي بصفحة تملك حجم زيارات كبير، كلما كان عدد الزيارات التي ستحصل عليها أكثر، فنسبة النقر على رابط موقعك بالنسبة لعدد زيارات كبيرة هي نسبة جيدة.

حيث يتم وضع رابط خلفي على أحد الكلمات المفتاحية أو العناوين المتعلقة بنفس نوعية او تصنيف الموضوع ذاته.

- من الأمور التي أهتم بها أيضًا عند فحص موقع أريد بناء روابط به هو معدل النشر الخاصّ بالموقع. في حالة كان الموقع لا ينشر بشكل مستمر، بحد أدنى مقال في الأسبوع أقوم بتجنب النشر عليه.

- هذه الطريقة من الطرق الشائعة أيضًا والتي يمكن الاعتماد عليها من أجل عمل باك لينك مجاني تعرّف على المزيد لموقعك بكل سهولة. هذه الطريقة باختصار تعتمد على سماح الموقع للمستخدم بإنشاء ملف شخص خاصّ به على الموقع وكتابة معلوماته داخل ملفه الشخصي.

بالتالي يمكن أن تساعد الروابط الخلفية عالية الجودة في تحسين و رفع ترتيب موقعك وظهوره في نتائج محرك البحث الأولي.

مقال مرتبط: ما هو السيو وكيف تصبح محترف سيو في خطوات بسيطة أو تقوم بتعيين شركة سيو؟

كن صبوراً، زيادة الباك لينكات لموقعك ليست عملية سريعة، كونها تعتمد على رغبة الآخرين في ربط موقعهم بموقعك.

تتعدد استراتيجيات الباك لينك التي يتم الاعتماد عليها في سبيل تحسين محركات البحث، لذلك لابد من بناء استراتيجية روابط خلفية تتضمن ما يلي:

الجدير بالذكر أن هذه الوسائل الأربعة عشر -وغيرها- ليست عصا سحرية وبمجرد العمل على أي منها ستحصل على الروابط النصية التي تبحث عنها بين يوم وليلة. بل كما ذكرنا في بداية المقال، الأمر يتطلب الكثير من الجهد والوقت في المتابعة والبحث والتواصل، لذا قد تحتاج لأدوات وخدمات من شأنها مساعدتك في تسهيل متابعة هذه المهام وإدارتها بكفاءة وفعالية. فما هي هذه الأدوات التي يمكن أن تساعدك في ذلك؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *